البحث والتطوير: تقوم دار الذكاء الاصطناعي بتنفيذ بحوث متقدمة في مجالات متعددة من الذكاء الاصطناعي، مثل التعلم الآلي، ومعالجة اللغات الطبيعية، والرؤية الحاسوبية، والروبوتات، وغيرها. هدف هذه الأبحاث هو تطوير خوارزميات وتقنيات جديدة في هذه المجالات.
التعليم والتدريب: تقدم دار الذكاء الاصطناعي برامج تعليمية ودورات تدريبية لمساعدة الطلاب والأساتذة والمؤسسات على فهم واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بفعالية.
الابتكار وريادة الأعمال: تدعم دار الذكاء الاصطناعي الشركات الناشئة والرياديين من خلال توفير الموارد والإرشاد وفرص التمويل لمساعدتهم على تطوير وتسويق منتجات وخدمات قائمة على الذكاء الاصطناعي.
التعاون والشبكات: تعتبر دار الذكاء الاصطناعي نقطة للقاء الخبراء في مجال الذكاء الاصطناعي والباحثين والأكاديميين والمهنيين وصناع القرار والأطراف الأخرى المهتمة. تسهل الشبكات الوطنية والدولية وتبادل الأفكار وفرص التعاون لتطوير البحث والتطبيقات في مجال الذكاء الاصطناعي.
السياسات والأخلاقيات: قد تلعب دار الذكاء الاصطناعي دورًا في تشكيل سياسات وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي من خلال إجراء الدراسات وتنظيم النقاشات وتقديم التوجيهات حول الاستخدام المسؤول لتقنيات الذكاء الاصطناعي.
التوعية العامة: تتخذ دار الذكاء الاصطناعي أيضًا إجراءات لزيادة الوعي بتقنيات الذكاء الاصطناعي والفوائد المحتملة والآثار الاجتماعية لها، من خلال تنظيم الفعاليات والمعارض والمحاضرات العامة.
العروض العملية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي: تقوم دار الذكاء الاصطناعي بعرض الحالات العملية الحقيقية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مختلف الصناعات، مثل الرعاية الصحية والمالية والنقل والتصنيع، لإظهار قيمتها العملية والإمكانيات الكامنة فيها.
التعاون العلمي: يمكن لدار الذكاء الاصطناعي التعاون مع الخبراء من مجالات أخرى، مثل علم الأعصاب وعلم النفس والاقتصاد وعلم الاجتماع، لاستكشاف النهج العلمي المتعدد التخصصات في البحث والتطوير في مجال الذكاء الاصطناعي.
التعاون الدولي: يمكن لدار الذكاء الاصطناعي التعاون مع مراكز البحث والجامعات والمنظمات الدولية الأخرى في مجالات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار العالمي وتبادل المعرفة.